السنة الثامنة أساسيالعربية 8 اساسي

شرح نص أريد أن أعيش بحرية – محور أحلام ومطامح – الثامنة أساسي


شرح نص أريد أن أعيش بحرية المحور 5 الخامس. شرح نصوص محور أحلام ومطامح 8 اساسي.
تحضير واصلاح شرح نص اريد ان اعيش بحرية عربية ثامنة اساسي مع الاجابة على جميع الأسئلة حجج
من جملة شرح نصوص محور أحلام ومطامح – الثامنة أساسي. يمكنكم أيضا قراءة تعابير لمحور أحلام ومطامح السنة الثامنة أساسي.

شرح نص اريد ان اعيش بحرية
شرح نص أريد أن أعيش بحرية

الموضوع:

رغبة الفتاة في العيش بحرية بعيدة عن الام الماضي.

التقسيم:

-من 1 إلى 17 : سرد: تحديد وضعية الفتاة والاطر.يحكي النص عن فتاة ترغب في العيش بحرية وتحقيق ذاتها، ولكن هناك عدة عوائق تحول دون تحقيق هذه الحرية. تتحدث الفقرة الأولى عن هذه الرغبة في الحرية وتحقيق الذات، وتشعر الفتاة بالانحباس داخل المجتمع. وتختم الفقرة بالإشارة إلى أن هذا الطموح هو شخصي ويمثل حلم الفتاة.
-من 18 الى 40: تتكون الفقرة الثانية من جملتين، حيث تشير الجملة الأولى إلى أن القيود المفروضة على الفرد من قبل المجتمع والأسرة والثقافة يمنعونه من الحرية، وتستكمل الجملة الثانية هذا المفهوم بالتحدث عن الضغوط النفسية والاجتماعية التي تعرقل الفرد عن تحقيق حلم العيش بحرية.
-البقية: في الجزء المتبقي من النص، يتم استكمال الحوار الباطني والمكاشفة بين الفتاة والأطر. بعد انتهاء الحوار، تقرر الفتاة الانضمام إلى جماعة النسوة لتحقيق حلمها بالحرية والتحرر..

يتكون النص من فقرتين رئيسيتين، حيث تعبر الفقرة الأولى عن الرغبة في العيش بحرية، والفقرة الثانية تتحدث عن الأسباب التي تحول دون تحقيق هذه الحرية.

يحكي النص عن فتاة ترغب في العيش بحرية وتحقيق ذاتها، ولكن هناك عدة عوائق تحول دون تحقيق هذه الحرية. تتحدث الفقرة الأولى عن هذه الرغبة في الحرية وتحقيق الذات، وتشعر الفتاة بالانحباس داخل المجتمع. وتختم الفقرة بالإشارة إلى أن هذا الطموح هو شخصي ويمثل حلم الفتاة

تحليل نص أريد أن أعيش بحرية:

2- عندما عادت الأم إلى دائرة النساء، تركت الفتاة في عزلة ووحدة، وبررت إرهاقها بالجلوس بمفردها.

3- تحلم ريا بعالم يحبها الناس ويساعدونها على التحرر من حياتها المعزولة، وتريد أن يكون الناس في هذا العالم مثل القديسين الذين ينشرون الفرح والحرية.

4- تبدو ريا منهكة عاطفيًا وترغب في الهروب من العزلة، لكنها أيضًا تريد ترك وجودها المظلم والرحلة نحو عالم أفضل، وهي تحتفظ بخيالها وتسافر مع فرسانها.

5- في حوار باطني بين الأم وابنتها، يبدو أن الحب لا وجود له في هذا العالم، والأم تحاول إقناع ابنتها بأهمية الانضمام إلى النساء الأخريات، بينما تبدو الابنة غير راغبة في ذلك.

6- ريا ترفض الاتصال بالآخرين في بعض الأحيان وتبحث عن العزلة، لكنها تدرك أن هذه العزلة قاتلة لها في بعض الأوقات، وتحاول العثور على أصدقاء جدد.

7- ريا ترى أن حريتها تنبثق من عالم أفضل بعيدًا عن العزلة والوحدة، وتعتقد أن هذا العالم سيكون رائعًا للتواجد فيه، لكنها لا تدرك العواقب الكامنة في اكتساب الحرية دون تواجد الآخرين.

تلخيص:


النص يتحدث عن الرغبة في العيش بحرية، ويستعرض العديد من الأمور التي تحد من حرية الإنسان، مثل القيود الاجتماعية والثقافية والدينية، والمجتمع الذي يميل إلى الحكم على الآخرين وفرض الرأي عليهم. ويؤكد النص على أن الحرية شيء غالي وثمين، وينبغي للإنسان السعي جاهداً لتحقيقها، بالاستقلالية والتفكير الذاتي والاعتماد على الذات. وينتهي النص بالتأكيد على أهمية العيش بحرية، وضرورة تجاوز العقبات والتحديات التي تعترض الطريق نحو تحقيق هذا الهدف.

مفهوم الحرية:

الحرية هي حالة عدم الاستعباد والتقييد والقيود، وهي القدرة على اتخاذ القرارات الخاصة بنفس الشخص دون تدخل أو تأثير خارجي. وتشمل الحرية العديد من الجوانب مثل الحرية الشخصية والحرية السياسية والحرية الدينية وحرية التعبير والحرية الاقتصادية، وغيرها. يعتبر مفهوم الحرية مهمًا للكثير من الثقافات والمجتمعات، حيث ينظر إليها كحق أساسي وكمبدأ أخلاقي وفلسفي. وتعتبر الحرية أيضًا جزءًا من العديد من القوانين الدولية والعرفية، وتحظى بحماية قانونية في العديد من الدول.

نعم، يمكن لحقوق الحرية لشخص ما أن تتعارض مع حقوق الآخرين في بعض الأحيان. فالحرية الفردية لا تعني حرية الإيذاء أو الإضرار بالآخرين، ولا تعني القدرة على القيام بالأعمال التي تؤدي إلى الضرر الجسدي أو النفسي للآخرين أو القيام بأعمال تمس بحقوقهم المشروعة.

ومن هذا المنطلق، فإن الحدود والقيود المفروضة على الحرية الفردية تختلف من حالة لأخرى ومن مجتمع لآخر، وتتمثل هذه الحدود في القوانين والأعراف والقيم الثقافية التي تنظم السلوك الفردي والجماعي. وفي النهاية، يتعين على الأفراد أن يمارسوا حريتهم بما يتماشى مع حقوق الآخرين والمصلحة العامة، وبما يحترم القوانين والأخلاق والقيم الاجتماعية.

التعريف بالكاتب:

إيميلي نصر الله هي أديبة وناشطة نسوية لبنانية، ولدت في السادس من يوليو عام 1931 وتوفيت في الثالث عشر من مارس عام 2018. وهي واحدة من أهم الأصوات الأدبية في لبنان والعالم العربي.

تخرجت إيميلي من كلية بيروت للبنات (الجامعة اللبنانية الأمريكية الآن) في عام 1956 وحصلت على شهادة في الآداب، ثم تابعت دراستها لتحصل على درجة البكالوريوس في التربية والأدب من الجامعة الأمريكية في بيروت عام 1958.

بدأت إيميلي مسيرتها الأدبية عام 1962 عندما نشرت روايتها الأولى “طيور سبتمبر”. وتبعتها بعد ذلك العديد من الروايات والقصص القصيرة التي تتناول مواضيع متعددة مثل الأسرة والحياة القروية والحرب والهجرة وحقوق المرأة.

وكانت إيميلي نصر الله مؤيدة قوية لحقوق المرأة، وكتبت العديد من المقالات والكتب التي تدعو إلى تحسين وضع المرأة في المجتمع العربي. وحصلت على العديد من الجوائز المهمة خلال حياتها، منها جائزة الشّاعر سعيد عقل في لبنان وجائزة مجلّة فيروز وجائزة جبران خليل جبران من رابطة التّراث العربيّ في أستراليا وجائزة مؤسّسة العالمية لكتب الأولاد على رواية “يوميّات هر”.

تعد إيميلي نصر الله واحدة من أهم الأصوات الأدبية في العالم العربي، وقد كان لها دور كبير في إثراء الأدب العربي وتحسين وضع المرأة في المجتمع العربي. وستظل إسهاماتها في الأدب والنسوية تتأثر في السنوات المقبلة.


تعد الكاتبة المشهورة التي كانت غزيرة الإنتاج ونشرت العديد من الأعمال الأدبية المميزة، من بينها الروايات وقصص الأطفال ومجموعات القصص القصيرة، والتي تتناول مواضيع متنوعة مثل الأسرة والحياة القروية والحرب والهجرة وحقوق المرأة. ومن بين هذه المواضيع التي حظيت بدعمها طوال حياتها كانت حقوق المرأة.

تتميز مؤلفاتها بأسلوبها السلس والمشوق، وقد ترجمت أعمالها إلى العديد من اللغات الأخرى. ومن بين مؤلفاتها الشهيرة، رواية “طيور أيلول” ورواية “شجرة الدفلى” ورواية “الرهينة” ورواية “تلك الذكريات” ورواية “الجمر الغافي”. كما تضم قائمة أعمالها مجموعات قصصية مثل “وصارت الصخور فراشات” و “روت لي الأيام” و “الينبوع”، ومجموعة “المرأة في 17 قصة”، و “خبزنا اليومي”، و “لحظات الرحيل”، و “الليالي الغجرية”، و “الطاحونة الضائعة”، و “أوراق منسية”، و “أسود وأبيض”، و “رياض جنوبية”.

تتضمن أعمالها أيضًا عددًا من قصص الأطفال المميزة، مثل “الباهرة” و “شادي الصغير” و “يوميات هر” و “جزيرة الوهم” و “على بساط الثلج” و “أندا الخوتا”، بالإضافة إلى القصة “أين نذهب أندا؟”.

ولم تقتصر أعمالها على الأدب فقط، بل كتبت أيضًا عدة كتب غير روائية، مثل “نساء رائدات من الشرق والغرب” والتي تضم 6 أجزاء، و “في البال”

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى