الإيقاظ العلمي 5 ابتدائيالسنة الخامسة ابتدائي

ملخص ايقاظ علمي السنة الخامسة الثلاثي الأول

تلخيص دروس الايقاظ سنة خامسة ثلاثي 1

يقدم لكم الموقع التربوي نجحني ملخص ايقاظ علمي السنة الخامسة الثلاثي الأول. يمكنكم تحميل ملخصات الدروس بروابط pdf من الأسفل ⬇️

ملخص ايقاظ علمي السنة الخامسة الثلاثي الأول

مصادر الضوء الطبيعية والاصطناعية

النور أو الضوء هو شكل من أشكال الطاقة الذي يمكّننا من رؤية الأجسام. فالشمس والنجوم والمصابيح والنار، وغيرها، تبعث الضوء نتيجة لشدة حرارتها. وتتكون جميع الأشياء من ذرات، وعندما يسخن جسم بشدة، تبعث ذراته ضوءًا.

الظلام، بالمقابل، يعبر عن انعدام الضوء. في حجرة لا تحتوي على نوافذ ولا يوجد أي مصدر ضوئي، تبدو الحجرة سوداء تمامًا ولا يمكن رؤية أي شيء فيها.

هناك مصادر طبيعية للضوء، ومنها الشمس والقمر ووميض البرق. الشمس هي أقرب نجم إلينا، وهي كرة من الغازات المشتعلة تُنير وتُسخّن الفضاء بأكمله. وتعد النجوم الأخرى التي تزين السماء في الليالي الصافية كرات من الغازات المشتعلة تبعث الحرارة والضوء. ونظرًا لبُعدها الكبير، تظهر لنا تلك النجوم على شكل نقاط مضيئة تزين السماء.

في الليالي المقمرة، يمنحنا البدر إضاءة تمكننا من الرؤية بوضوح. والقمر ليس مصدرًا للضوء بذاته، بل يعكس ضوء الشمس الذي يسقط عليه نحو الأرض. وبالتالي، يُعتبر القمر جسمًا مضيئًا ومثله مثل سائر الأجسام العاكسة التي تستقبل الضوء من مصدر طبيعي أو اصطناعي وتعكسه لتمكيننا من رؤية تلك الأجسام بوضوح.

الشمس هي أكبر مصدر للضوء على الأرض، وتعتمد جميع الكائنات الموجودة على الأرض على الطاقة الضوئية المستمدة منها.

أما المصادر الاصطناعية للضوء، فهي متنوعة. في السابق، كانت الشموع ومصابيح الزيت والفتيلة هي المصادر الاصطناعية الرئيسية للإضاءة. ومع التقدم التكنولوجي، أصبح استخدام المصابيح الكهربائية العادية شائعًا، وأصبحت الإضاءة الاصطناعية جزءًا أساسيًا من حياة البشر المعاصرة وطرقهم في العيش.

ويوجد نوعان من مصادر الإنارة الاصطناعيّة :
النوع الأول: يعتمد تسخين جسم صلب أو سائل كما يحدث في المصابيح الكهربائيّة.
النوع الثاني: فهو يعتمد الفتيلة وسائلا يسخن مثل مصباح الزيت الروماني والشمعة والمصباح النفطي.

أما المكشاف فيعتمد الطاقة الكهربائيّة الكامنة ومصباحا كهربائيّا.

تفسير عمليّة الرؤية لابن الهيثم

ابن الهيثم، الذي وُلد في مدينة البصرة في العراق عام 354 هـ – 965 ميلادي، كان يعيش في عصر ازدهار العلوم، بما في ذلك الرياضيات والفلك والطب وغيرها. اهتم بدراسة الهندسة والبصريات، وقراءة كتب العلماء السابقين من اليونان والعالم الأندلسي مثل الزهراوي وغيرهم. قام بكتابة رسائل وكتب عديدة في هذه العلوم، وساهم في وضع القواعد الرئيسية لها، وأكمل ما بدأه العالم الكبير الزهراوي.

فيما يتعلق بنظرية الرؤية، كانت هناك اثنتان من النظريات الكبرى في العصور القديمة.

النظرية الأولى هي نظرية الانبعاثات، التي أيدتها شخصيات مثل إقليدس وبطليموس، وتفترض أن الرؤية تتم عن طريق أشعة الضوء التي تنبعث من العين.

أما النظرية الثانية فهي نظرية الولوج، التي أيدها أرسطو وأتباعه، وتفترض أن الضوء يدخل العين بشكل فيزيائي.

عارض ابن الهيثم هاتين النظريتين واقترح أن عملية الرؤية تحدث بواسطة الأشعة المنبعثة من العين، أو بواسطة دخول الضوء إلى العين على شكل صور فيزيائية. وقد عزّز هذا الرأي بالقول إنه من غير الممكن أن تنبعث الأشعة مباشرةً من العين وتصل إلى الأجسام البعيدة في نفس اللحظة التي نفتح فيها عيوننا. كما اعترض على الاعتقاد المتعارف عليه بأن العين يمكن أن تتأذى إذا نظرنا إلى ضوء ساطع جدًا، واقترح بدلاً من ذلك نظرية ناجحة تفسر عملية الرؤية عن طريق خروج أشعة الضوء من كل نقطة في الجسم إلى العين، وقد أثبت ذلك من خلال التجارب.

وقد وحّد ابن الهيثم البصريات الهندسية مع النظريات الفيزيائية لأرسطو ليشكل أساس البصريات الفيزيائية الحديثة.

أثبت ابن الهيثم أيضًا أن أشعة الضوء تسلك مسارًا مستقيمًا، وقام بتنفيذ تجارب مختلفة حول العدسات والمرايا والانكسار والانعكاس.

كما كان أول من اكتب بشكل مفصل عن عملية تكوين الصورة في العين. قدم تفسيرًا دقيقًا لعملية تكوين الصورة على شبكية العين، حيث أشار إلى أن الضوء يمر عبر العدسة في العين ويتجمع على الشبكية في الخلف، وهذا يسمح بتكوين صورة واضحة للأشياء.

أبن الهيثم أيضًا قام بدراسة الانكسار والانعكاس وأثبت قوانين عامة لهما، ووضع نظرية العدسات المجمَّعة والمنتشرة وشرح كيفية عمل العدسات في تغيير الاتجاه وتكبير الصور.

تأثر علماء البصريات اللاحقين كثيرًا بأعمال ابن الهيثم، وترجمت أعماله إلى العديد من اللغات الأوروبية خلال العصور الوسطى. وقد أسهمت أعماله في تطور البصريات والعلوم المتعلقة بها، ولهذا السبب يُعتبر ابن الهيثم أحد أعلام العلوم والرياضيات والفلك في العصور الوسطى والعالم الإسلامي.

الانتشار المستقيمي للضوء – اختراق الضوء للأوساط –  الأوساط (الشفافة، الشافة، العاتمة) – تكوّن الظلّ

1 – انتشار الضوء:
الضوء ينتشر في شكل حزم ضوئية عبر خطوط مستقيمة تمثل الموجات الضوئية وتُعرف بـ”الشعاعات الضوئية”. يُعتبر الشعاع الضوئي مسارًا للذرات الضوئية ويتبع خطًا مستقيمًا.

تُلاحظ ظاهرة انتشار الضوء عندما يمر الضوء عبر ثقب مفتاح الباب في غرفة مظلمة، أو عندما ننظر إلى أشعة الشمس من خلال النافذة، أو عندما ننظر إلى شعاع من مصدر ضوء محدد. ملخص ايقاظ علمي السنة الخامسة الثلاثي الأول

2 – الأوساط التي يخترقها الضوء:
يمكن تصنيف الوسط الذي يمر فيه الضوء إلى ثلاثة أنواع حسب شفافيته: الهواء والسوائل والأجسام الصلبة.

الأوساط الشفافة:
هي الأجسام التي يمر الضوء عبرها ويمكننا رؤية الأشياء من خلالها، مثل الزجاج والماء والكحول والهواء.

الأوساط الشبه شفافة:
هي الأجسام التي يمر الضوء جزئيًا عبرها وتعوق رؤية الأشياء من خلالها بوضوح، مثل البلاستيك والزجاج المشقوق والمسطرة المصنوعة من البلاستيك والضباب.

الأوساط الغير شفافة (العاكسة):
هي الأجسام التي لا يمر الضوء عبرها ولا يمكن رؤية الأشياء من خلالها، مثل الخشب والحديد والورق المقوى والثياب والجدران.

3 – الظل:
الأشياء التي لا يمكن للضوء أن يمر عبرها تُعرف بـ”الأشياء العاكسة” أو “الأشياء الكامدة”. يتشكل الظل في الجانب الآخر من الأشياء العاكسة للضوء بسبب عدم قدرة الضوء على التسلل منها.

هناك أنواع مختلفة من الظل:

الظل الباهت: يتشكل عندما يمر الضوء جزئيًا عبر الجسم.
الظل الداكن: يتشكل عندما لا يمر الضوء عبر الجسم.
تختلف المظلات حسب حجم المصدر الضوئي ومسافته من الجسم:

يكون لدى المصدر الضوئي الكبير ظل قاتم في المركز وباهت في المحيط.
يكون لدى المصدر الضوئي الصغير ظل قاتم ذو حواف حادة.

الهيكل العظمي وأنواع العظام

أهمية الهيكل العظمي:

يعتبر الهيكل العظمي جزءًا أساسيًا في جسم الإنسان، حيث يلعب دورًا حاسمًا في تحديد هيئته ودعمه. فبفضل الهيكل العظمي، يتمكن الجسم من البقاء متماسكًا والقيام بالحركات والأنشطة المختلفة. وإذا لم يكن هناك هيكل عظمي، لتعرض الجسم للانهيار على الأرض. وبالإضافة إلى ذلك، يعمل الهيكل العظمي على حماية الأعضاء الحيوية في الجسم، مثل الدماغ والحبل الشوكي والعيون والأذنين والقلب والرئتين.

وليست الوظيفة الوحيدة للعظام هي الحماية والدعم، بل لها أيضًا وظائف أخرى هامة. فالعظام تشارك في عملية تشكيل خلايا الدم الحمراء في النخاع الأحمر الموجود داخلها، كما تنتج خلايا الدم البيضاء. وتُعتبر العظام أيضًا الدرع الواقي للجسم، حيث تحميه من الهجمات الضارة للميكروبات والعوامل المرضية.

بالإضافة إلى ذلك، تعمل العظام كمخازن للمواد الدهنية والكالسيوم والفوسفور. عندما يزيد تراكم هذه المواد في الجسم عن الحاجة، تقوم العظام بتخزينها. وفي حالة نقص هذه المواد في الجسم، تقوم العظام بتوفيرها وتزويد الجسم بها.

مكونات الهيكل العظمي:

يتألف الهيكل العظمي من مجموعة من العظام المترابطة ببعضها باستخدام الغضروف. وتوزع هذه العظام على النحو التالي:

الجمجمة: تتكون من 29 عظمة. ملخص ايقاظ علمي السنة الخامسة الثلاثي الأول
العمود الفقري: يتألف من 26 عظمة.
الأطراف العلوية (الأيدي): تحتوي على 64 عظمة في اليد اليمنى واليد اليسرى مجتمعة.
الأطراف السفلية (الساقين): تحتوي على 62 عظمة في الساق اليمنى والساق اليسرى مجتمعة.
القفص الصدري: يتألف من 25 عظمة.
أنواع العظام:

تنقسم العظام التي تشكل الهيكل العظمي إلى ثلاثة أنواع:

العظام المسطحة: وتشمل عظام الجمجمة والحوض ولوح الكتف، وتتميز بشكلها المسطح والعريض.

العظام العمود الفقري والأطراف العلوية والأطراف السفلية. تتميز بشكلها الطويل وتساهم في الحركة والدعم الهيكلي.

العظام القصيرة: وتشمل عظام مشط اليد ومشط القدم. تتميز بشكلها الصغير وتعمل على توفير الدعم والاستقرار للمفاصل.

باختصار، يعتبر الهيكل العظمي أساسيًا للإنسان بسبب دوره في تحمل الحمولة ودعم الجسم وحماية الأعضاء الحيوية، بالإضافة إلى وظائفه في إنتاج الدم وتخزين المواد الغذائية. كل نوع من العظام له وظائف وأهمية محددة في الجسم.

مكونات وأهمية الجهاز العضلي – أنواع العضلات ووظيفتها وأشكالها

يعتبر الجهاز العضلي المسؤول عن إمكانية الإنسان للحركة وممارسة الأنشطة اليومية في الحياة. يتكون جسم الإنسان من حوالي 600 عضلة، وتوجد هذه العضلات بين الجلد والهيكل العظمي، وتعتبر جزءًا من ما يسمى باللحم. تقوم العضلات بأداء وظيفتها منذ الولادة وحتى الوفاة، وتشكل حوالي 40% من وزن الجسم، وتعطي الشكل والكتلة للإنسان. تستطيع العضلات الانقباض والانبساط لتوليد حركة الجسم، وتتلقى الأوامر للحركة من الجهاز العصبي عبر الأعصاب.

تُمكِّن العضلات أيضًا الهيكل العظمي، بما في ذلك الأطراف العلوية والسفلية والكتف والفخذ والساق والحوض، من الحنكة والحركة. ترتبط كل جزء من الهيكل العظمي بمحيطه بواسطة عضلات قوية تسمح بالحركة.

ومن المهم أن نلاحظ أن ليست جميع العضلات مرتبطة بالعظام. فمثلاً، عضلات المعدة والقلب لا ترتبط بأي عظام.

يسهل الجهاز العضلي على الإنسان القيام بالحركات المختلفة مثل المشي والجري والقفز وغيرها من التحركات اليومية التي تتطلب نشاطًا عضليًا. يتم ذلك في مختلف المجالات مثل الصناعة والزراعة والحرف اليدوية والأعمال المكتبية وتلبية الاحتياجات الشخصية. فجميع هذه الأعمال لا يمكن تحقيقها إلا من خلال الجهاز العضلي. حتى في فترات الراحة، تعمل العضلات بشكل مستمر. فمثلاً، حركة العين تتطلب تعاون عضلات العين، والتلفت يتم بمساعدة عضلات الرقبة.

العضلات اللاإرادية
تعمل هذه العضلات بشكل غير إرادي ولا تخضع للسيطرة المباشرة من الإرادة. تتواجد في الأعضاء الداخلية مثل الأمعاء والأوعية الدموية والجهاز التنفسي. تعمل هذه العضلات على تحريك المواد الغذائية عبر الجهاز الهضمي ودفع الدم في الأوعية الدموية وتمكين عملية التنفس.

يعتبر الجهاز العضلي المسؤول عن إمكانية الإنسان للحركة وممارسة الأنشطة اليومية في الحياة. يتكون جسم الإنسان من حوالي 600 عضلة، وتوجد هذه العضلات بين الجلد والهيكل العظمي، وتعتبر جزءًا من ما يسمى باللحم. تقوم العضلات بأداء وظيفتها منذ الولادة وحتى الوفاة، وتشكل حوالي 40% من وزن الجسم، وتعطي الشكل والكتلة للإنسان. تستطيع العضلات الانقباض والانبساط لتوليد حركة الجسم، وتتلقى الأوامر للحركة من الجهاز العصبي عبر الأعصاب.

تُمكِّن العضلات أيضًا الهيكل العظمي، بما في ذلك الأطراف العلوية والسفلية والكتف والفخذ والساق والحوض، من الحنكة والحركة. ترتبط كل جزء من الهيكل العظمي بمحيطه بواسطة عضلات قوية تسمح بالحركة.

ومن المهم أن نلاحظ أن ليست جميع العضلات مرتبطة بالعظام. فمثلاً، عضلات المعدة والقلب لا ترتبط بأي عظام.

يسهل الجهاز العضلي على الإنسان القيام بالحركات المختلفة مثل المشي والجري والقفز وغيرها من التحركات اليومية التي تتطلب نشاطًا عضليًا. يتم ذلك في مختلف المجالات مثل الصناعة والزراعة والحرف اليدوية والأعمال المكتبية وتلبية الاحتياجات الشخصية. فجميع هذه الأعمال لا يمكن تحقيقها إلا من خلال الجهاز العضلي. حتى في فترات الراحة، تعمل العضلات بشكل مستمر. فمثلاً، حركة العين تتطلب تعاون عضلات العين، والتلفت يتم بمساعدة عضلات الرقبة.

المفاصل

المفصل الحركي:
المفصل الحركي هو الآلية التي تربط بين أجزاء جهاز العظام في جسم الإنسان، ويعمل المفصل كنقطة اتصال بين عظمتين.

ثبات المفاصل:
تتميز المفاصل بالاستقرار في أماكنها، وتؤثر ثلاثة عوامل في تحقيق هذا الاستقرار.

هيئة المفصل: يتمتع المفاصل بشكل يساهم في استقرارها، على سبيل المثال، المفصل الفخذي يتناسب بشكل مناسب مع تجويف داخل عظمة الحوض، ومفصل القدم يربط بين الطرفين السفليين لعظمتي الساق والتالوس.
الأربطة المحيطة بالمفصل: تعمل الأربطة على حماية المفصل من الإلتواءات الحادة، وتقيد الحركات الزائدة وغير الطبيعية.
العضلات المحيطة بالمفصل: تعتبر العضلات المحيطة بالمفصل أحد العوامل الرئيسية في تحقيق استقراره، مثال على ذلك مفصل الكتف ومفصل الركبة.ملخص ايقاظ علمي السنة الخامسة الثلاثي الأول

أنواع المفاصل:
تتنوع المفاصل إلى ثلاثة أنواع حسب الأنسجة التي تربط بين العظام، وتشمل:

1- المفاصل الليفية: تربط العظام معًا بأنسجة ليفية، مثل المفاصل الموجودة في جمجمة الرأس، وتكون هذه المفاصل غير قابلة للحركة.

2- المفاصل الغضروفية: تربط بين طرفي العظام، مثل المفاصل الموجودة بين فقرات العمود الفقري، وتسمح بحركة محدودة.

3- المفاصل السائلة: تشكل معظم المفاصل في الجسم، وتنقسم إلى ثلاثة أقسام حسب نطاق حركتها، وهي كالتالي:
أ- المفاصل الحركة حول محور واحد، مثل مفصل الكوع.
ب- المفاصل الحركة حول محورين، مثل مفصل المعصم.
ج- المفاصل الحركة حول عدة محاور، مثل مفصل الكتف ومفصل الفخذ.
تتميز المفاصل السائلة بالخصائص التالية:
1- تحيط المفاصل بغلاف ليفي للحماية.
2- يبطن المفصل من الداخل غشاء سائل يفرز مادة لزجة تسهل حركة المفصل (السائل السينوفي).
3- يوجد فراغ داخل المفصل مليء بالسائل السلزج يعمل كمادة تشحيم للمفصل، وعند إصابة المفصل قد يمتلئ هذا الفراغ بسائل تجمعي أو دم.

حركات المفاصل:
تتميز المفاصل بثلاثة أنواع من الحركات:
1- الاقتراب: وتعني تقريب العضو أو أجزاء الجسم بعضها إلى بعض، ويمكن أن يُشار إليها أيضًا بالانقباض.
2- الابتعاد: وتعني تحريك العضو بعيدًا عن خط الوسط.
3- الدوران: وتعني تحريك العضو بحركة دائرية أو حول محور، مثلما يحدث في مفصل الكتف.

الملفات

FileDescriptionFile sizeDownloads
pdf ملخص دروس السنة الخامسة في الايقاظ الثلاثي 15 ميغابايت993

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى